غــــــــــــــــرائب الأخــــــــــــــــــبار
--------------------------
تجردت سيدة مصرية من مشاعر الرحمة وإنهالت على إبنتها الطفلة ضرباً بوسطة خرطوم البوتاجاز، بينما أنهال زوجها علي الطفلة بخرطوم مياه، حتى فارقت الصغيرة الحياة، ثم ألقوا بجثتها بترعة الإسماعيلية، عقاباً لها لأنها سكبت كوب الشاي علي الأرض.
وكشفت التحقيقات أن الأم المتهمة إنفصلت عن زوجها لتتزوج من آخر، وإحتضنت طفلتيها، إلا أنها دأبت على ضربهما لإرضاء زوجها الثاني، وإنتهزت فرصة قيام الطفلة الضحية البالغة من العمر 7 سنوات بسكب كوب من الشاي علي الأرض دون إرادتها، فإنهالت عليها ضرباً بخرطوم البوتاجاز، وعاونها زوجها بخرطوم المياه حتى سقطت الصغيرة جثة هامدة.
وفي اليوم التالي لوفاتها قام زوج الأم بلف الجثة داخل بطانية، وألقاها في ترعة الإسماعيلية، وعندما خشيت شقيقة الطفلة أن ينالها نفس العقاب، أسرعت إلي والدها وإعترفت بجريمة أمها وزوجها، وتمكنت المباحث من ضبط المتهمين
************************************
توصلت دراسة ألمانية أجراها الباحث رالف غولدشميت مؤخراً إلى أن الوقت الذي يجري فيه الأزواج أحاديثاً جوهريةً يتقلص إلى أربع دقائق في اليوم بعد مرور أربع سنوات على الزواج.
ولهذا يقدم لنا غولدشميت حلولا مقترحة عملية كي لا تقع العلاقة في هذه الهاوية. ومن اقتراحاته:
1- أن يخطط الأثنان لإجراء حديث ثنائي بصفة منتظمة، إذ ينبغي أن يجلس الزوجان سوياً لمدة 30 دقيقة في الأسبوع، حيث يُخصص لكل طرف 15 دقيقة يتحدث خلالها عن كل ما يؤرقه.
2- ينبغي على الطرف الآخر الإنصات تماماً وعدم مقاطعة شريك الحياة بأية تعليقات.
3- يحمي حرص الزوجين على إجراء هذا الحديث الثنائي بانتظام من "العيش كغرباء" تحت سقف بيت واحد، تتكشف لهما يوماً بعد يوم العديد من الأمور ويجدون إجابات على بعض الأسئلة الهامة حول علاقتهم الزوجية.
4- ليس بالأمر الصائب أن يجبر أحد الأطراف شريك حياته على إجراء هذا الحديث. بل بتحفيز الطرف الآخر على هذا الحديث الثنائي، وذلك من خلال بعض العبارات التي تظهر الاهتمام الحميم "لم أعد أعرف ما خطبك، وأود من كل قلبي أن أجلس معك لنتناقش في أمور علاقتنا".
5- هناك شرط أساسي لضمان نجاح هذه الأحاديث، وهي أن لا يُجمِّل أحد الطرفين أي شيء ويحاول التخفيف من أهمية المشكلة، بل عليه أن يأخذها بجدية ويسأل عن الحلول الممكنة والتفاصيل
*************************************
حكم بالسجن مع وقف التنفيذ بحق بريطاني وضع رأس خنزير أمام مركز يستخدمه المسلمون للصلاة
أصدرت محكمة بريطانية، اليوم الإثنين، حكماً بالسجن 12 أسبوعاً مع وقف التنفيذ بحق شاب في الـ 24 من العمر، بعد اعترافه بوضع رأس خنزير مجمّد أمام مركز للجالية بمدينة ليستر يستخدمه المسلمون للصلاة.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، إن ليام فيرار، أقرّ أمام محكمة الصلح بمدينة ليستر بذنب شن هجوم بدافع ديني، ووضع رأس خنزير على درج مركز الجالية في المدينة يوم 26 كانون الأول/ديسمبر الماضي.
واضافت أن المحكمة أمرت بتعليق حكم السجن بحق فيرار لمدة عام بعد تقديمه اعتذاراً، وأمرت بأن يخدم 250 ساعة من دون أجر لصالح الجالية، ويدفع 85 جنيهاً استرلينياً كتكاليف للمحكمة.
واعتقلت الشرطة البريطانية، فيرار، في 28 كانون الأول/ديسمبر الماضي واتهمته بشن هجوم بدوافع دينية، واعترف الشهر الماضي أمام المحكمة بذنب شن هجوم بدافع ديني بقصد المضايقة والتسبب بازعاج الآخرين.
وكانت محكمة بريطانية اصدرت الشهر الماضي حكماً بالسجن 3 أشهر بحق شاب لوضعه رأس خنزير أمام مسجد بمدينة نيوبوري في مقاطعة بيركشاير، كما اصدرت محكمة بريطانية اخرى العام الماضي حكماً بالسجن 4 أشهر بحق جندي سابق في الـ 45 من العمر لوضعه رأس خنزير على باب مسجد وكتابة عبارات عنصرية على جدرانه بمدينة تشيلتنهام
**********************************
تبحث عن زوجة لزوجها دعماً للعوانس
تسعى امرأة جزائرية للحصول على ضرة تشاركها شريك حياتها بعد أكثر من عقدين من الزواج، بحسب صحيفة "الشروق" الجزائرية. وقالت المرأة، وهي تقطن مدينة قسنطينة الجزائرية: إنها لا تعاني من أي مشكل في حياتها الزوجية وإنها سعيدة بأبنائهما الأربعة.
وأضافت السيدة (51 عاما)، التي باشرت بالفعل البحث عن ابنة الحلال وشريكتها في زوجها، أنها كانت دائما تنصح زوجها أن يختار لنفسه زوجة ثانية ليقي نفسه من مخاطر الفتن.
وأكدت السيدة، التي تعمل موظفة في إحدى الدوائر، أن البحث عن زوجة ثانية لزوجها بات ضرورياً بعد أن يسّر الله حياتهما مادياً، وتمكنا من أداء الحج.
وتقول السيدة إن أبناءها الأربعة، الذين تحضر أكبرهم شهادة الدكتوراه وتستعد للزواج الصيف المقبل، وافقوا على فكرة تزويج والدهم من امرأة ثانية.
أما الزوج (53 عاما)، فيؤكد أن أرقام العنوسة بلغت ـ حسب قوله ـ 12 مليون امرأة عانس في الجزائر، وهو ما يستوجب العودة إلى الدين لحل هذا المشكلة وتفادي مضاعفاته
*****************************************
بلاغ يتهم "شفيق" و"أبو حامد" بإنشاء "ميليشيات مسلحة" في مصر
تقدم السيد حامد المحامى ببلاغ الى النائب العام المستشار طلعت عبدالله ضد كلا من الفريق أحمد شفيق المرشح الخاسر فى انتخابات الرئاسة ومحمد أبو حامد عضو مجلس الشعب السابق والجماعات التى تدعوا الى تشكيل ميليشيات مسلحة فى مصر
*****************************
فيسبوك مؤسسة تابعة للسي اي ايه
اصدرت احدى وكالات الانباء الناقدة في الولايات فيديو يتحدث عن كيفية استخدام المعلومات التي يتم نشرها على فيسبوك من قبل وكالة الاستخبارات الامريكية سي اي ايه
وادعت الوكالة ان الفيسبوك مملوك للاستخبارات الامريكية وانه غير الكثير من طبيعة عملياتها و وفر الكثير من الاموال على الاستخبارات
وحسب ما ورد في الفيديو ان الاستخبارات بذلت مجهود كبير ودقيق في اقناع الناس بمشاركة جميع ما يفعلونه على الفيسبوك بدلا من توعيتهم الى عدم مشاركة المعلومات الشخصية
وفي جلسة للكونغرس يكشف نائب مدير وكالة الاستخبارات الامريكية ان الوكالة عملت جاهدة في السنوات الاخيرة لتحصل على معلومات عما يفعله الامريكيون وتفاجات بان هذه المعلومات اصبحت متوفرة على شبكة فيس بوك و بواسطة المواطنين انفسهم وان جمع المعلومات بالطرق العادية يتطلب اشهرا من العمل
و تسخر وكالة الانباء من االمدير التنفيذي ليفسبوك مارك زوكربيرغ باطلاقها عليه لقب الاله الاعلى بالنسبة للحكومة كما وصفت لعبة فارم فيل ببرنامج تهدئة العاطلين عن العمل
**********************************
الكلاب تعض 50 ألف مغربي سنوياً
يناقش البرلمان المغربي مشروع قانون جديد يتعلق بحماية الأشخاص من أخطار الكلاب، وذلك بعد تسجيل شكاوى من الخطر المتنامي للكلاب الضالة والشرسة، وارتفاع عدد الأشخاص الذين يتعرضون لعض الكلاب إلى نحو 50 ألف شخص سنويا.
وقال وزير الداخلية المغربي امحند العنصر أمام لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى، بمجلس النواب (الغرفة الأولى)، إن مشروع القانون جاء بناء على ما تمت ملاحظته خلال السنوات الأخيرة من انتشار ظاهرة تربية وامتلاك وحيازة بعض أصناف الكلاب التي أضحت تشكل خطرا على أمن وسلامة المواطنين، خاصة ما يعرف باسم "بيت بول".
واضاف أن هناك من يقوم بتسخيرها لارتكاب أعمال إجرامية، مشيرا إلى نشوء مجموعة من الممارسات المرتبطة بهذه الكلاب مثل ظاهرة الرهان عليها والاتجار بها.
وأضاف العنصر أن عدد الأشخاص الذين يتعرضون للعض من قبل الكلاب يناهز 50 ألف شخص سنويا في المغرب ، لافتا إلى تسجيل عدد من حالات الوفاة بداء السعار نظرا لعدم خضوع الكلاب للمراقبة البيطرية.
وأعلن العنصر أنه بمجرد صدور القانون والمرسوم الذي يحدد أنواع الكلاب المصنفة خطرة، سيصبح ساري المفعول وعلى من يمتلك هذه الأصناف تسليمها للمصالح المختصة.
وفيما يتعلق بالكلاب غير المصنفة خطرة ستعطى مهلة لا تتعدى 6 أشهر للالتزام بمضامين القانون الذي يحث على التصريح بها وإخضاعها للمراقبة البيطرية.
وأشار العنصر إلى القصور التشريعي الموجود في ما يتعلق بالإجراءات المتخذة في مجال محاربة الكلاب الضالة والشرسة، واصفا إياها بغير الكافية في غياب مقتضيات قانونية، وملء الفراغ القانوني لتنظيم مجال تربية وامتلاك وحيازة الكلاب، ضمن إطار قانوني متكامل.
وأكد وزير الداخلية أن مشروع القانون الجديد يتضمن بعدا وقائيا، وآخر للردع، ويعالج القانون الجانب المتعلق بالجرائم التي قد ترتكب باستعمال أصناف الكلاب.
وأوضح بحسب موقع "سكاي نيوز عربية" الالكتروني، أن القانون جاء استجابة لشكاوى المواطنين من أجل محاربة ظاهرة الكلاب الخطيرة وحماية المواطنين من أخطارها، بالإضافة إلى سد الثغرات القانونية والإحاطة بجميع الجوانب المتعلقة بعملية تمليك وحيازة وبيع وشراء واستيراد وتربية الكلاب